سينما السيرة الذاتية، من فرنسا وأمريكا إلى مصر، تحوّلت من تحليل معمّق للشخصيات إلى تمجيد مفرط وتجاهل للحقائق، مما أفقدها المصداقية الفنية والجماهيرية رغم نجاحات عابرة.

سينما السيرة الذاتية، من فرنسا وأمريكا إلى مصر، تحوّلت من تحليل معمّق للشخصيات إلى تمجيد مفرط وتجاهل للحقائق، مما أفقدها المصداقية الفنية والجماهيرية رغم نجاحات عابرة.
مخرج متفرد، أطلق موجة الواقعية التجريبية بفيلم “بابا أمين”، متحديا القوالب، ومؤسسا لسينما ذاتية الهوى، صادمة جماهيريا، جمالية الطابع، نُخبوية الجدوى، وعابرة للزمن. فمن أين بدأ، وإلى أين وصل؟