تظهر أيادي وزارة الدفاع الأمريكية بوضوح من وراء كواليس صناعة أفلام الحروب، ولم يعد يخفى على أحد أن البنتاغون حاضر قبل بث أغلب تلك الأفلام، كي ينفض كل ما يمكن أن يسيء لصورة الجندي الأمريكي في هوليود.

تظهر أيادي وزارة الدفاع الأمريكية بوضوح من وراء كواليس صناعة أفلام الحروب، ولم يعد يخفى على أحد أن البنتاغون حاضر قبل بث أغلب تلك الأفلام، كي ينفض كل ما يمكن أن يسيء لصورة الجندي الأمريكي في هوليود.
طيلة عقود ظلّ مفتي القدس الحاج أمين الحسيني أسوأ كوابيس الإسرائيليين، ولاحقهم طيفه حتى أقض مضجعهم، فقبروا منزله في حي الشيخ جراح، ليُدفن تحت خرسانات الصهيونيين.
صورت هوليود الرجل الأسود كمجرم وجانج، إلا أن “سبايك لي” بذل جهدا كبيرا في تغيير الصورة النمطية للسود بشكل جذري من خلال أفلامه، مُشيرا إلى أيقونات الرجال الأمريكيين من أصل أفريقي في أعماله السردية.
كان العالم محظوظا طيلة عقود بوجود أدباء روس مثل “دوستويفسكي” و”ليو تولستوي” و”أنطون تشيخوف” الذين كتبوا روايات خالدة سحرت صانعي الأفلام وألهمت السينما العالمية. إليكم أهم الأفلام.
على مدى عقود، كانت هوليود أحد جلاّدي السكان الأصليين للولايات المتحدة الأمريكية، رغم أنها تململت بين عقد وآخر لتنفض عنها شيئا من القبح الذي صوّرت به أفلامها الهنود الحمر.
مناضل جزائري استبسل في مقاومة فرنسا، حتى انتهى به الحال إلى حبل المشنقة في الرابع من مارس/آذار عام 1957.
وُلدت في البحر على ظهر سفينة محاطة بأمها وأخويها الهاربين من الموت، وألقت بنفسها في يمّ المخابرات البريطانية والفرنسية، قبل أن تبتلعها ترعة في الطريق قرب دمياط في مصر. إنها أميرة جبل الدروز أسمهان.
احترقت أفلامها بنيران قنابل الحرب العالمية الثانية، ودُفن بعضها في ركام خلّفه زلزال مُدمر، إلا أن السينما اليابانية استطاعت أن تُبعث من جديد من تحت رماد ذلك الدمار بعد أقل من عقد من الزمن.
بمشاركة 72 دولة عربية وأفريقية، اختتمت فعاليات مهرجان أيام قرطاج السينمائية بدورتها الـ33 التي تنافس فيها 44 فيلما روائيا ووثائقيا على مدار أسبوع. فما أبرز ملامح هذه الدورة؟
وُلدت شركتا “أديداس” و”بوما” من رحم خلاف بين شقيقين، وقاد ذلك الخلاف العائلي إلى منافسة بين العلامتين، حتى أصبحتا في أعلى قائمة أكبر شركات الملابس الرياضية في العالم.