رغم القمع والقيود، أبهرت السينما الإيرانية العالم بجمالها وإنسانيتها، حاملة صوت شعبها من الستينيات حتى اليوم، بأفلام واقعية وطفولية، وبتوقيع مخرجين تحدوا الرقابة بالكاميرا.

رغم القمع والقيود، أبهرت السينما الإيرانية العالم بجمالها وإنسانيتها، حاملة صوت شعبها من الستينيات حتى اليوم، بأفلام واقعية وطفولية، وبتوقيع مخرجين تحدوا الرقابة بالكاميرا.
حركة سينمائية برازيلية نشأت في الخمسينيات، فكانت رد فعل على السينما التجارية السطحية آنذاك، وقدمت رؤى واقعية عن الفقر والجوع والاستبداد السياسي. وتأثرت بالواقعية الإيطالية والفرنسية الجديدة.