وثائقي يغوص في تاريخ الكاميرا ومراحل تطورها، من أداة لتوثيق اللحظة واقتناص الذكرى، إلى سوط تحكّم وسيطرة.

وثائقي يغوص في تاريخ الكاميرا ومراحل تطورها، من أداة لتوثيق اللحظة واقتناص الذكرى، إلى سوط تحكّم وسيطرة.
كيف بدأ ملك الاستنساخ الكوري صعوده نحو القمة قبل هبوطه المدوي؟ وكيف لم يكن للأخلاق أي دور في العلم مقابل الشهرة والمجد؟ ثم كيف انتهى به المطاف في بلد يمارس فيه هوسه ولا يلاحقه فيه أحد؟
يطرح الفيلم تصوره عن الذكاء الصناعي عبر اتجاهين يمثل كل منهما عالما قائما بذاته، ويكاد لا يرى الآخر، لكنهما حتما سيتلاقيان. فما هذان الاتجاهان؟
تُتابع الكاميرا حياة ثلاثة أشخاص يجمع بينهم هم واحد، ألا وهو الرغبة في تحقيق أحلامهم التي أوشكت على الجفاف في مدينة روسية مُحتضرة. فما هي أحلامهم؟
كيف تناولت السينما شخصية المسلم؟ هل قُدمت بعدالة وحيادية كإنسان يُخطئ ويُصيب؟ أم جرى تنميطها وفق نظرة محدودة لا يرغب صانعها سوى في رؤيتها تناسب أحلامه وهواه؟
يبدو الفيلم مهموما بما جرى في صربيا بعد زوبعة تفكك الاتحاد اليوغسلافي في بدايات تسعينيات القرن الماضي، حيث يعود بالذاكرة إلى الحرب العرقية الدائرة في يوغسلافيا من خلال شهادات مَنْ عاصر الحرب.
في الثامن من يناير 2020 فقد طبيب الأسنان الكندي من أصل إيراني حامد إسماعليون زوجته وطفلته في حادثة إسقاط الطائرة الأوكرانية التي تحمل رقم 752 بالقرب من طهران. ومنذ ذلك الحين وهو يبحث عن عدالة مفقودة.
وثائقي يعالج القضية الأفغانية عبر مناقشة البعد الإنساني للحرب الأفغانية الأمريكية، والأهم العلاقة بين السلطة ومعاونيها، والعلاقة المثيرة بين المحتل الأمريكي والجيش الأفغاني صنيعة هذا المُستعمر.
صور ذاتية قاسية للشابة بيبا التي تعود بنا للوراء لكشف معاناة أسلافها مع الميز العنصري في الولايات المتحدة، وتبحث بعمق في الجروح النفسية التي ورثتها بسبب هذه التراكمات.
إدانة صريحة للحرب وأجوائها، حيث يلقي القادة خطبا تحفيزية تُنثر هباء في سبيل نصر وهمي لا يجني ثماره إلا من هم في الأعلى، بينما تزداد أعداد الضحايا وجثث الجنود المتناثرة إرضاء لهؤلاء القادة.