ندخل في مواجهة ذروة الأحداث التي أثارت الرأي العام وقدمت صورا مقلقة عن الحقوق والحريات في الولايات المتحدة، وذلك على خلفية مقتل الشاب ذي البشرة السوداء “مايك براون” على يد أجهزة الشرطة.

ندخل في مواجهة ذروة الأحداث التي أثارت الرأي العام وقدمت صورا مقلقة عن الحقوق والحريات في الولايات المتحدة، وذلك على خلفية مقتل الشاب ذي البشرة السوداء “مايك براون” على يد أجهزة الشرطة.
وبعد ان استوعبنا محاولة ذلك الشخص استدراجها ورفضها له ، نجدها في مشهد آخر مستعاد سرديا
في منتصف الستينيات من القرن الماضي كانت ولادة “حركة الفهود السود في أمريكا، وكانت بطلتها فتاة إيطالية كان لها دور في تحرير الرأي الآخر.