قبل ظهورها الاستثنائي الأخير في أولمبياد باريس، كانت مغنية التايتانيك، سيلين ديون” قد أعلنت اعتزالها بسبب مرض نادر أثر على أحبالها الصوتية، وظهرت في فيلم يحكي قصتها.
عبد الكريم قادري
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
امرأة برازيلية أثرت ثراء فاحشا من عملها في غسيل الأموال عبر شبكة واسعة من السياسيين ورجال القضاء الذين تورطوا في سلسلة من الرشاوي والفساد وبيع الأحكام القضائية .
وقف وحيدا مدافعا عن البيئة في وجه العشرات من السياسيين الفاسدين والعصابات التي تنشط في بلده المكسيك، ليختفى بعدها قسرا، ولتحلق الفراشات فوق قبره تكريما له.
فيلم جزائري يجسد فيه المخرج محمد لطرش عمق السينما الوثائقية وعناصرها الحية.
فرّوا من جحيم الحروب والمجاعات وأسباب الموت المُتعددة على قوارب خشبة هشة ومتواضعة، فهل وجدوا جنتهم ووقفوا على الحياة الكريمة التي بحثوا عنها، أم واجهوا جحيما مثل الذي تركوه وراءهم أو أشد؟
عائلة أمريكية من أصول أفريقية تحاول الدفاع عن حقها المتجذر في أرض جدودها في وجه أبيض مستغل يزيف القوانين لصالحه.
في إحدى القرى خارج بيروت، يستقبل ميكانيكي العديد من الزوار الذين يحتاجون إلى إصلاح سياراتهم. وسرعان ما يدرك أنه ليست السيارات فقط من تحتاج الإصلاح.
بؤس وشقاء وظلم وتهميش ممتد عبر الزمن، تلك هي الحياة التي يعيشها سكان الضواحي الباريسية من المهاجرين العرب والأفارقة والمسلمين. فكيف ستلتقي طموحات مناضل محلي مع سياسية شابة لمحاربة التهميش؟
لا تزال فئة كبيرة من السكان الأصليين في البرازيل متمسكين بأرضهم وسط الغابات والأحراش رغم كل مجازر الإبادة التي ارتكبت بحقهم، وتحرش رجال المال والأعمال بمحمياتهم حتى اليوم. فما قصتهم؟
انتصر الفيلم للإنسان المأزوم، ذلك الذي حاصرته الأمراض النفسية والعقلية، وابتعد عنه أفراد المجتمع الذين يملكون أحكاما مسبقة، ويرون بأن كل المصابين بالأمراض النفسية والعقلية عنيفون بالضرورة.