بعد موت القيصر الألماني فريدرش الثاني الذي كان مولعا بالعربية وعلوم المسلمين، طردت الكنيسة العلماء وأخفت أدواتهم وكتبهم، لتظهر بعد قرون على أيدي أناس نسبوا ما فيها إلى أنفسهم وكتبوها نظريات بأسمائهم.

بعد موت القيصر الألماني فريدرش الثاني الذي كان مولعا بالعربية وعلوم المسلمين، طردت الكنيسة العلماء وأخفت أدواتهم وكتبهم، لتظهر بعد قرون على أيدي أناس نسبوا ما فيها إلى أنفسهم وكتبوها نظريات بأسمائهم.