تخطي الروابطانتقل الى المحتوى
play
البث الحي
Navigation menu
  • فُرجة
    • هذا أنا
    • العدسة الحرة
    • قصة فلسطين
    • في دقائق
    • أسرار الكون
    • فنون وثقافة
    • ركلات وحكايات
  • قصص حول العالم
    • علوم وتكنولوجيا
    • تاريخ
    • الأرض والمحيط
    • شعوب
    • سياسة واقتصاد
    • فن وشباب
    • صحة ورياضة
  • سينما
    • بورتريه
    • حوارات
  • جدول البث
    • بودكاست
    • صورة وحكاية
    • أخبار
    • متابعات
    • مسابقة الفيلم القصير
play
البث الحي

بالصور

صورة وحكاية

كأس العالم 1962.. حين تحدّت تشيلي الزلازل وتسونامي والبراكين

Published On 16/11/202216/11/2022
|
آخر تحديث: 
16/11/2022
06:06 PM (توقيت مكة)
facebooktwitterwhatsappcopylink

 

رحلة طويلة خاضها مدير كرة القدم التشيلي “كارلوس ديتبورن” محاولا إقناع الفيفا باستضافة بلاده كأس العالم 1962، لكن على بعد خطوات من تحقيق الحلم وقعت اللعنة؛ زلازل وبراكين وتسونامي وضحايا قارب عددهم 50 ألفا، لكنه لم يستسلم وأصر على تحقيق حلمه. فماذا فعل؟

كانت الأرجنتين المرشح الأقوى لاستضافة كأس العالم 1962، فاتحادها مرموق، وملاعبها حديثة، وبنيتها التحتية جاهزة، لكن مدير كرة القدم التشيلي "كارلوس ديتبورن" كان يحلم باستضافة بلاده البطولة، فسافر حول العالم طارقا جميع الأبواب لتحقيق حلمه.
إعلان
كان الحلم خياليا بالنسبة لدولة فقيرة لكل ما يحتاجه المونديال من ملاعب وبنية تحتية، فكل شيء مفقود عدا الأمل. لكن الفيفا رشحتها ترشيحا اعتبره البعض رمزيا فقط.
عام 1956 نظمت الفيفا مؤتمرا في لشبونة لتعلن عن مستضيف كأس العالم 1962، وبينما انتظر الجميع فوز الأرجنتين، صعد ديتبورن إلى المنصة ليلقي خطابا سلط فيه الضوء على إنجازات تشيلي وكيف كانت مشاركاتها في كأس العالم ثابتة بينما غاب المنتخب الأرجنتيني عن البطولة عدة مرات، وأشار إلى أن تشيلي تتمتع بمصداقية مؤسساتية تفتقر إليها الأرجنتين التي تعرضت لثلاثة انقلابات عسكرية منذ عام 1930.
خطاب ديتبورن جعل الجمهور يصطف إلى جانبه، واختارت الفيفا تشيلي لاستضافة البطولة، لكن الأقدار اختارت شيئا آخر، ففي مايو/أيار 1960 تعرضت تشيلي لزلزال مدمر بقوة 9 درجات ونصف لمدة 10 دقائق.
بعد ثلاثة أيام أدلى البحر بدلوه فضربت موجة بطول 8 أمتار الساحل ودمر عدة بلدات وجر تسونامي بلدات بأكملها إلى البحر، كما انفجر بركان "بويوي" ليزيد عدد ضحايا تلك الكوارث المتوالية على 50 ألفا.
صدمت هذه المأساة العالم بأسره، وأعلنت الفيفا عن ضرورة البحث عن مستضيف آخر، لكن ديتبورن طلب منحهم فرصة، واقترض المال من الفيفا وفرق كرة القدم التشيلية والمشجعين لإعادة ترميم المدن التي تضررت، ونجح في توفير أربع مدن وإقناع الفيفا بلعب البطولة على أربعة ملاعب عوضا عن عشرة.
إعلان
في أبريل/نيسان 1962 وقبل 33 يوما من انطلاق كأس العالم توقف قلب "كارلوس ديتبورن" قبل أن يرى حلمه يتحقق.


  • من نحن

    • عن القناة
    • الأحكام والشروط
    • تواصل معنا
    • سياسة الخصوصية
    • سياسة ملفات تعريف الارتباط
    • تفضيلات ملفات تعريف الارتباط
  • شبكتنا

    • احصل على المساعدة
    • ابق على اتصال
    • مركز الجزيرة للدراسات
    • معهد الجزيرة للإعلام
    • مركز الجزيرة للحريّات العامّة وحقوق الإنسان
    • منتدى الجزيرة
    • تعلم العربية
  • مواقع الشبكة

    • الجزيرة الإخبارية
    • قناة الجزيرة الانجليزية
    • الجزيرة مباشر
    • الجزيرة الوثائقية
    • الجزيرة البلقان
    • عربي+AJ
    • +AJ

تابع الجزيرة الوثائقية على:

  • facebook
  • twitter
  • youtube
  • instagram-colored-outline
  • tiktok-colored-outline
  • rss
شعار شبكة الجزيرة الإعلامية
جميع الحقوق محفوظة © 2025 شبكة الجزيرة الاعلامية