عقد سبعيني مليء بالأحداث السياسية بين اتحادات واستقلالات وانقلابات وحروب واغتيالات وقتل وتشريد لم تكن الضحية فيها سوى الشعوب العربية.

عقد سبعيني مليء بالأحداث السياسية بين اتحادات واستقلالات وانقلابات وحروب واغتيالات وقتل وتشريد لم تكن الضحية فيها سوى الشعوب العربية.
بعد عشر سنوات من الدكتاتورية المقيتة التي قتلت الشعب وقضت على ملايين منهم، تنفس الشعب حريتهم لفترة وجيزة فانفتحوا على العالم، قبل أن يستيقظ عليهم دكتاتور جديد ليعيدهم إلى سالف عصرهم.
في اجتماع استمر تسع ساعات متواصلات، حاول الوزير النمساوي “كليمنس فون مترنيخ” أن يقنع نابليون بالعدول عن فكرة الغزو ، لكن إصرار نابليون على رأيه قاده إلى حتفه ونهاية ملكه.
معسكر فرنسي ضخم يتعرض لهجوم شرس من قبل جنود “الفيتمن” المدافعين عن أرضهم ضد المستعمر الفرنسي. فماذا حل بالقاعدة وكيف استقبل الفرنسيون جنودهم العائدين؟
بعد استقلال تونس، عاد بورقيبة من المنفى وشكل لجنة “كومندوس” لينقلب على صديقه آخر بايات تونس، وحوّل المملكة إلى جمهورية، قبل أن يظهر صديقه زين العابدين ويطيح بحكمه لاحقا.
وثائقي يتناول قصة عزل باي تونس وإسقاط العائلة الحسينية التي حكمت تونس لقرنين ونصف تقريبا، ويحكي قصة المجموعة التي عرفت لاحقا بالكموندوس الجمهوري التي أسقطت نظام الحكم.
زعيم هندي نادى بحقوق الهنود في ظل الاستعباد البريطاني لهم، وتحولت صرخاته من الحقوق إلى الحرية والاستقلال، ليتفاجأ بأن ثمن الاستقلال تقسيم بلاده وحروب دموية باقية حتى يومنا هذا.
بسرّية تامّة، استطاعت جبهة التحرير الجزائرية إخراج أبطال كرة القدم الجزائريين من فرنسا كي تشكل منهم أثناء الحرب الفرنسية على الجزائر فريقا عالميا، وقد نجحوا.. فماذا كان رد الفيفا وحليفتها أوروبا؟
عالِم فرنسي شاب شغوف بالشرق، دخل التاريخ بعد أن تمكن من تفكيك رموز اللغة المصرية القديمة، ليفتح أمام العالم اليوم الكثير عن 3500 عام من التاريخ المصري القديم.
جاسوس بريطاني مهد لتقسيم بلاد العرب بعد تفريق كلمتهم وإشعال الحرب بينهم وبين الدولة العثمانية الحاكمة.
صراع رياضي أبدي بين كاتالونيا ممثلة بفريقها برشلونة، وبين إسبانيا الحكومة ممثلة بريال مدريد، ولكنه صراع تنعكس فيه جذور خلاف سياسي عميق. فكيف نشأ نادي برشلونه وما هو تاريخه الرياضي والسياسي؟
يوما ما كان شعبها يعيش حياة حرة هادئة، إلى أن استعمرتها هولندا ثم بريطانيا، وأذاق البيض أهلها السود ويلات الحرب والقتل والتمييز العنصري ونهب الثروات، لتستعيد حقها في العقد الأخير من القرن العشرين.
على مشارف العقد الثامن، وبين ركام السنين، تتوكأ الجامعة العربية على عكّاز منحوت من ركام الفشل والأزمات التي سحقت جمال الهدف ومشروعية المقصد وحوّلته إلى أشواك ضاربة في شرايين العمق العربي. فكيف وصلت إل
على ضفاف نهر السين ارتكبت الشرطة الفرنسية مذبحة قتلت فيها بدم بارد مئات الجزائريين العزل، وبذلت باريس كل ما بوسعها كي تبقى المجزرة طي الكتمان. فلماذا فعلت ذلك؟