أم كلثوم-الجزء الثاني

 

طفلة ريفية في زي ولد بدوي صغير، تجوب مع والدها قرى مصر لتطرب أفراح أهلها، بعد سنوات.. يسمع بها و يستمع لها الناس كلهم، في الريف و المدن، في المقاهي وفي المسارح، في البيوت و في قصور الحكم. وحين تموت بعد عقود، يخرج الملايين ليودعونها، لكن قلوبهم تعلم أنهم أبدا لن ينسوها. كانت للبعض صوتا يفرحهم و يبكيهم ليلة الخميس الأولى من كل شهر، وللبعض الآخر كانت صوت الدولة المصرية أو هي الدولة ذاتها .

يستعرض الجزء الثاني من الفيلم حياة أم كلثوم بدءا من ثورة يوليو 1952 وحتى وفاتها سنة 1975.


إعلان