الحكيم

طالما أرّقه تكوينه وتركيبته الشخصية التي اتسم بها، فلم يهدأ له بال أو يستقر له قلم حتى خط في دفاتره كل ما جاءت به خواطره من ذكريات؛ ليسرقنا بخفة ظله و رشاقة أسلوبه. إنها حكاية توفيق الحكيم في سجن العمر استمع لها.


إعلان