باب النهر

مضطهد من فلسطينيي الـ48، أصبح مسالما بل وخنوعا ومواطنا يعشق دولة إسرائيل ويعشق لغتها، رغم أنها دمرت وطنه وشعبه. تعرف على قصته


إعلان