هل من الممكن أن نعثر على علاج فعال قد يُرجع لنا طفولتنا وحيويتنا وبراءتنا في زمن زحف الإسمنت على البلاد والعباد؟ وهل من “أدوية” قادرة على انتشال الإنسان من كل ما صنعه بنفسه ليدمر به نفسه أولا؟
“شاميرا مينوتسي” فنّانة من البندقية، إيطاليا، تستلهم أفكار لوحاتها من قراءاتها لمعاني القرآن الكريم..
“الحافة” المقهى الأسطورة، منه يحلم المهاجرون بالفردوس الأوروبي، ومنه يستمد المبدعون إلهامهم.
مقهى المحطة في وهران، مأوى لكل من يقصد هذه المدينة بغرض زيارتها..
حلقة تحكي قصة مقهى العالية في منطقة سيدي بوسعيد في تونس..
مقهى تأسس في أوائل القرن العشرين، نوافذه تطل على تاريخ عمّان القديم، أصبح اليوم قبلة للمهتمين بالثقافة والتراث..
للمقاهى البغدادية قصص كثيرة نروي بعضها في حلقة مقهى الزهاوي..
فرانك روديل” فنّان تشكيلي ألماني، محب للخطوط والفنون الإسلامية..
مقهى “صليبة” يعتبر من مقاهي الزمن الجميل في بيروت، تأسس سنة 1951 وما زال الأحفاد يديرونها جيلا بعد جيل..
“توماس بيميلا” فنّان أرابيسك، تأثر منذ صغره بالأعمال الفنية التي تزين قصر الحمراء فكانت مصدر إلهامه..
“مقهى فاروق” بالإسكندرية لم يبله الأيام ولا غاب عنه زبائنه على اختلاف الأزمان..
مقهى الوطن من بين المقاهي التي أنشأت منذ عهد الاستعمار في المغرب بحيث لازالت تحضى بشعبية كبيرة..
“أحمد كراوسين” يكرس جل وقته وحياته لتصوير المساجد في أوروبا..
كيف يمكن لمسيحي إسلامي أن يرسم العالم الإسلامي وجموع المصلين في المساجد؟
