ما تزال أفغانستان منذ أربعين سنة تعاني ويلات الحرب، من الغزاة تارة كالسوفيات والأمريكان، ومع أنفسهم تارة أخرى، فمتى تعود الحياة إلى هذه البقعة الجميلة من العالم هانئة بين أحضان أهلها؟
ما تزال أفغانستان منذ أربعين سنة تعاني ويلات الحرب، من الغزاة تارة كالسوفيات والأمريكان، ومع أنفسهم تارة أخرى، فمتى تعود الحياة إلى هذه البقعة الجميلة من العالم هانئة بين أحضان أهلها؟