حكايات المراهقين – حياتي الفنية

حكايات المراهقين من المغرب وسوريا والإمارات، وأثار ميولهم في الفن على مجتمعهم..

شغل الفن جزءاً كبيراً من حياة كل مراهق إذ أنها السن التي يكوّن فيها انطباعه الخاص ورغبته في أن يكون جزءاً من عالم الفنون في الوقت الذي تتشكل فيه شخصيته من خلال الملابس التي يرتديها.

ولكن أحياناً ما يكون من الصعب على المراهقين في العالم العربي فرض رأيهم على المجتمع فيما يتعلق بالموسيقى والرسم والمسرح، فبالنسبة للوالدين، كثيراً ما تكون هذه المسائل ثانوية ولا تعتبر جانباً هاماً لنمو طفلهما.

في هذه الحلقة، يقص علينا بعض المراهقين من المغرب وسوريا والإمارات حكاياتهم وأثار ميولهم في الفن على مجتمعهم. وسيقوم كل من جان، ودانا، ويوسف بمناقشة أحلامهم معنا، فهناك من يحلم بأن يكون النجم القادم ومن يتمنى فقط لو أنه يستطيع أن يجمع ما بين تقاليد والديه وحداثة ثقافة الشباب.