سرج سابح في الآفاق

اليوم يحمل أطفال قطر عشق الفرس إلى حيث رائحة القشّ ووقع الحوافر.. إلى الشّقب. فكيف دشّنت قطر حقبة جديدة في تاريخ الحصان العربي؟

عيناها تشعان مثل عينين مولهة شغفها الحب، صدرها قوي مثل صدر أسد، خاصرتاها رشيقتان مثل خاصرتي غزالة، تعدو رشيقة خاطفة كالثعلب..
“هكذا وصف الصبي البدوي كما تقول الحكاية الشعبية، الفرس العربية المثالية لوالده الكفيف”.
أما اليوم فإن أطفال قطر يحملون عشق الفرس إلى حيث رائحة القشّ ووقع الحوافر.. إلى الشّقب. فكيف دشّنت قطر حقبة جديدة في تاريخ الحصان العربي؟