
قصة اليورو.. الجزء الثاني
يُعَد اليورو واحداً من أكثر التجارب طموحاً لتجميع السيادة على الإطلاق، وهو ما يربط 19 دولة ببعضها البعض. وفي غضون عقدين من الزمن، انتقلت من الصفر إلى العملة الاحتياطية الثانية في العالم بعد الدولار.
إن اليورو هو الطفل الأكثر وضوحاً للتكامل الأوروبي. لكنه ليس طفلا محبوبا. ويُعَد اليورو واحداً من أكثر التجارب طموحاً لتجميع السيادة على الإطلاق، وهو ما يربط 19 دولة ببعضها البعض. وفي غضون عقدين من الزمن، انتقلت من الصفر إلى العملة الاحتياطية الثانية في العالم بعد الدولار. تروي المخرجة السينمائية والصحفية الإيطالية البريطانية الحائزة على جوائز أناليزا بيراس قصة اليورو من وجهة نظر صانعيها، ولكن ليس من دون تحليل العيوب والعيوب والفرص الضائعة والمخاطر التي تهدد المستقبل. إنها ترسم الصورة الأكثر اكتمالا على الإطلاق لشيء هو أكثر من مجرد عملة، ولكنه رمز للوحدة والسلام بالنسبة للبعض، ولعنة بالنسبة للآخرين.
Published On 27/11/2023