
(شاهد) كيف ساهم بلاغ مشبوه من حافظ الأسد في سقوط الجولان عام 1967؟
سهولة اجتياح القوات الإسرائيلية لهضبة الجولان وسقوطها في أيدي الاحتلال، أثار العديد من التساؤلات، وكان عدد من هذه التساؤلات منصبا على البلاغ رقم 66 الذي أعلن سقوط القنيطرة، قبل أن يتضح أنه بلاغ كاذب.
في 10 يونيو 1967، تمكنت إسرائيل من احتلال هضبة الجولان، بعد احتلالها الضفة الغربية وقطاع غزة، وذلك في اليوم الأخير من حرب الأيام الستة. لكن سهولة اجتياح القوات الإسرائيلية لهضبة الجولان وسقوطها في أيدي الاحتلال، أثار العديد من التساؤلات، وكان عدد من هذه التساؤلات منصبا على البلاغ رقم 66 الذي أعلن سقوط القنيطرة، قبل أن يتضح أنه بلاغ كاذب أو “مشبوه”، كما وصفه وزير الإعلام السوري في تلك الفترة، محمد الزعبي.
Published On 17/12/2024
|
آخر تحديث:
17/12/2024
03:59 PM (توقيت مكة)