عبد الله عزام.. رحلة الأب الروحي للجهاد العالمي من فلسطين إلى أفغانستان
من مدرس فلسطيني إلى قائد جهادي عالمي ترك بصمة عميقة في تاريخ الحركات الإسلامية. وكان له دور محوري في حشد الدعم للجهاد الأفغاني ضد السوفيات، وأسس فكرا جهاديا عابرا للحدود.

من مدرس فلسطيني إلى قائد جهادي عالمي ترك بصمة عميقة في تاريخ الحركات الإسلامية. وكان له دور محوري في حشد الدعم للجهاد الأفغاني ضد السوفيات، وأسس فكرا جهاديا عابرا للحدود.









مؤسس حركة “خدّام الله” في قبائل البشتون الذين آمنوا بـ”المقاومة السلمية” وجابهوا الاستعمار البريطاني بمقاطعة منتجاته بنفس فكر ألمهاتما غاندي، حتى سقط منهم مئات القتلى والجرحى.
لم يكن المصور الأمريكي ستيف ماكوري يعلم حين زيارته مخيما للاجئين الأفغان على الحدود الباكستانية، بأنه سيصور واحدة من أشهر الصور الفوتوغرافية في التاريخ، وأن صورته تلك ستكون أيقونة الدمار في أفغانستان.
وثائقي يعالج القضية الأفغانية عبر مناقشة البعد الإنساني للحرب الأفغانية الأمريكية، والأهم العلاقة بين السلطة ومعاونيها، والعلاقة المثيرة بين المحتل الأمريكي والجيش الأفغاني صنيعة هذا المُستعمر.
اعتبره النقاد في فرنسا فيلماً “مثاليا” لفهم أول فضيحة جيوسياسية كبرى في القرن الحادي والعشرين، فقد كانت الحرب في أفغانستان الصراع الأطول والأكثر كلفة في تاريخ الولايات المتحدة. ومع ذلك، وبعد إنفاق أكثر من 2.3 تريليون دولار، انهارت إستراتيجية بناء الدولة الأفغانية خلال 20 عاماً في غضون أيام قليلة، وتبخر الجيش الأفغاني تقريبا دون قتال وهرب الرئيس أشرف غني. فكيف حدث ذلك؟
مفكر مصري بارز، اشتهر بموسوعته الرائدة عن الصهيونية، انتقل من مفكر شيوعي يدعو وينظر للشيوعية، إلى مفكر إسلامي ذائع الصيت.
صورة رائعة عن حياة أناس عاديين يعيشون في بلد يثير اسمه الحروب والصعوبات ونفسر لماذا غدت المدينة في مهب الريح؟
تنخرط المرأة التشيكية “هيرا” في المجتمع الأفغاني بعد زواجها من نذير واستقرارهما في كابل، رغم أنها لم تكن تعرف شيئا عن التقاليد والثقافة التي ستفرض عليها البرقع الذي سيُغطيها كاملا هناك، ومع ذلك فقد أضحت هي أفغانية أكثر من الأفغانيات أنفسهن.
جنرال أسمر دخل عمق المفاصل العسكرية والسياسية للولايات المتحدة منذ منتصف نهاية خمسينيات القرن الماضي، وحتى نهاية العقد الأول من القرن الحالي، وارتبط اسمه بالحرب على العراق مرتين، الأولى عام 1991، والثانية عام 2003.
بين الخوف والرعب – بين الشجاعة والأمل، لاعبات كرة القدم في كابول، اللواتي يعيشن في واحدة من أخطر المدن في العالم، هن مثال على النضال من أجل حقوق جيل كامل من الشابات في أفغانستان.
في مجتمع محافظ كأفغانستان فإن قلة من النساء كن يتجرأن على الخروج لوحدهن إلى الشوارع حتى في عهد ما قبل طالبان، فكيف بفتيات أردن أن يحترفن كرة قدم في العاصمة كابل التي تعد إحدى أخطر المدن في العالم.