أفريقيا تستعيد لونها.. تجريد الوحش الأبيض من بطولاته الوهمية
ليست السينما الأفريقية ترفيها، بل معركة كرامة لاستعادة سرد التاريخ من يد المستعمر. فبعد أن احتل الغرب حكاية أفريقيا بالكاميرا، نهض مبدعوها ليكتبوا ذاكرتهم بأفلام تقاوم النسيان.

ليست السينما الأفريقية ترفيها، بل معركة كرامة لاستعادة سرد التاريخ من يد المستعمر. فبعد أن احتل الغرب حكاية أفريقيا بالكاميرا، نهض مبدعوها ليكتبوا ذاكرتهم بأفلام تقاوم النسيان.








