فيلم يروي قصة هروب عملاء جنوب لبنان إلى إسرائيل، ويبحث في خلفيات التحاقهم بجيش الجنوب وما اقترفوه من جرائم..

فيلم يروي قصة هروب عملاء جنوب لبنان إلى إسرائيل، ويبحث في خلفيات التحاقهم بجيش الجنوب وما اقترفوه من جرائم..
تعددت أسماؤها وبقي لها من كل اسم نصيب، روي أنها هي التي هابها بنو إسرائيل حين قالوا لنبيهم إن فيها قوما جبارين.
ما بين لعنة الطائفية وجحيم الحرب الأهلية التي تُلقي بظلالها على البلاد حتى اليوم، تأتي مشاكل الفقر والبطالة والغلاء وأزمة اللاجئين السوريين، وخوف اللبناني من حرب محتملة في الجنوب مع إسرائيل، في فوضى باتت تعصف لبنان، وفي بلد يعيش مأزقا حقيقيا على حافة الانهيار.
في مدينة بيت لحم الفلسطينية تستخدم هدى صالونها لإسقاط الفلسطينيات وابتزازهن للعمل مع الاحتلال، فلا يكون أمامهن سوى خيانة الوطن أو التعرض للفضيحة، وكلا الخيارين مُر.
تبرز أهمية الكوشان العثماني الذي يحتفظ به الفلسطينيون للحفاظ على حقوقهم في أراضيهم، وذلك في ظل موجة الهيمنة الإسرائيلية والمحاولات المُتكررة لسرقة بيوت الفلسطينيين وإحلال المستوطنين مكانهم.
تهجرت عائلة أبو غيدا من منزلها في شارع “عباس 36” في حيفا عام 1948، لكنها بقيت تبحث عن هذا المنزل المفقود الذي استولت عليه عائلة يهودية باعته لعائلة عربية أخرى، لتبقى عائلة أبو غيدا في حنين دائم إلى منزلها الأول ومحاولات حثيثة لاستراجعه.
قصة حقيقية عاشتها صبية فلسطينية شهدت بأمّ عينيها المجازر والأحداث الدموية التي ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي أثناء مهاجمتهم قريتها، كل هذا كان من فتحة صغيرة في جدار غرفة ضيقة.
يدخل فيلم “الغريب” إلى هضبة الجولان السورية من خلال بطله عدنان المتأزم داخليا، والمحاط بمشاكل عائلية جعلته بطلا تراجيديا، فتوترات حالته النفسية سببها الاحتلال الذي يفرض عليه وعلى أهله قوانينه، إلى جانب تناقضات وصراعات متوارثة بين الأجيال.
أربعة أفلام روائية ذاع صيتها بين محبّي الفن السابع، وكلها تعالج فكرة الهروب من السجون التي تعد مُحكمَة ومنيعة، لكن العقل البشري غالبا ما يروِّض المستحيل، وينتصر على العقبات التي تقف حجر عثرة في طريق حريته.
كانت هوليود في بداية العشرينيات حتى أواخر ثلاثينيات القرن الماضي بمثابة أرض الميعاد، وأصبحت أستوديوهات الإنتاج السينمائي في هوليود بمثابة سبع قبائل يهودية تحكمت طيلة قرن أو أكثر في صناعة السينما العالمية.
يروي الفيلم الأحداث السرية لمفاوضات السلام التي جمعت الإسرائيليين والفلسطينيين الذين كانت تمثلهم “منظمة التحرير الفلسطينية” في تسعينيات القرن الماضي، وذلك بمرآة السينما الغربية.
وثائقي يتناول اغتيال رئيس شعبة المعلومات التابع للمديرية العامة لقوى الأمن الداخلي اللبناني العميد وسام الحسن عام 2012 بتفجير ضخم في بيروت. سارع البعض باتهام النظام السوري بالوقوف وراء التفجير، فيما وجه آخرون أصابع الاتهام لإسرائيل
على خط مواز للحروب العسكرية الطويلة الأمد بين العرب وإسرائيل، كانت هناك حربٌ أخرى لا تقل في الأهمية، شهدت حلقاتها معارك شرسة أديرت بذكاء شديد وبسريّة مطلقة طوال 58 عاما، إنها حرب الجواسيس أو المخابرات، هذا العالم الغامض المتفرّد بأسراره ومتغيّراته، والذي بدأ مع أول الحروب عام 48، إلى يومنا. فيلم “شولا كوهين” يسلط الضوء على قصة الجاسوسة التي عملت لصالح المخابرات الإسرائيلية في لبنان في الأربعينات والخمسينات. قامت شولا كوهين خلال مهمتها السرية في تلك الفترة على تقويض الاستقرار السياسي والأمني والإقتصادي في لبنان، كما كانت مسؤولة عن عمليات كبيرة لتهريب اليهود اللبنانيين والسوريين إلى إسرائيل عبر الحدود اللبنانية. تم اعتقال شولا كوهين في العام 1962 وحكم عليها بالموت ومن ثمّ خُفف الحكم إلى 20 سنة سجن.
عُرف المخرج الدانماركي “لارس فون ترير” بتأسيسه حركة “دوغما” التي جاءت كصرخة على السينما الأمريكية وهيمنتها، كما عُرف بثلاثياته السينمائية التي يُعبر فيها عن رؤيته الفلسفية. فما هي أهم ثلاثياته؟