فيلم يروي قصة مجموعة من الشباب السودانيين، ممن لعبوا دورا محوريا في الثورة السودانية. ويسلط الضوء على تضحياتهم وإبداعهم، وكيف استخدموا الفن والثقافة لنقل رسالة الثورة إلى العالم.

فيلم يروي قصة مجموعة من الشباب السودانيين، ممن لعبوا دورا محوريا في الثورة السودانية. ويسلط الضوء على تضحياتهم وإبداعهم، وكيف استخدموا الفن والثقافة لنقل رسالة الثورة إلى العالم.
لم يكن مخرجا سياسيا، لكنّ فيلمه “وداعا جوليا” تناول ويلات الحرب التي سماها “أمّ البلاءات”، فقد اجتاحت الحرب كل تفاصيل حياة السودانيين. لقاء مع المخرج السوداني محمد كردفاني.
على الرغم من أنه أنشئ علي يد الإنجليز سنة 1940، إلا أن “راديو أم درمان” كان إذاعة وطنية جمعت بين أطياف السودانيين بلهجاتهم المختلفة. فما قصة إنشاء هذه الإذاعة؟
مناضل سوداني أدرك بأن الكفاح يلزمه العلم، وأن تعليم المرأة سلاح في وجه التغريب، فكانت له البصمة الأولى في تعليم البنات في السودان.
منتج سوداني خالص يعادل الذهب العالمي والبترول لو أحسن استثماره وإدارة إنتاجه وتصنيعه.
مخرج وممثل سودانيان يقودهما شغفهما بالسينما إلى شراء كرفان يقودانه عبر القرى السودانيّة البعيدة عن الحَضَر لتقديم عروض سينمائية للأهالي هناك.
فرقة موسيقية سوادنية تغني بجميع النغمات، وتجتمع فيها فتيات من جميع المنابت السودانية، أملا في إدخال السرور والبهجة على الناس، وعملا يعبرن فيه عن أنفسهن كفتيات.
هي أكبر تجمع لأهرامات في العالم، لكنها ليست مشهورة كأهرامات مصر. فهل يكون لها مستقبل بحثي كما كان لنظيراتها؟
أجاد عدة لغات وكان من فرط ذكائه ودهائه صحفيا عالميا وسياسيا محنكا، شارك مع شخصيات عالمية أمثال آينشتاين ونهرو.. فمن هو أحمد حسن مطر، أو “سندباد السودان؟
وثائقي يسلط الضوء على فيضان النيل الذي حدث عام 2020 واجتاح قرية “ساردية” السودانية شمال العاصمة “الخرطوم” وكيف تضافرت جهود سكان القرية للحد من هذا الفيضان.
حركة عسكرية سودانية تتجاوز طموحاتها المحمولة فوق أمواج تحالفاتها الإقليمية والدولية سقف التوافق والتعايش الداخليين، ليصبح هدفها الأسمى احتلال القصر الجمهوري. فهل تنجح في ذلك؟
أغنية سودانية مشحونة بالمعاني والكلمات، كتبت في ظل ديكتاتورية حاكمة، فأصبحت شعارا يرفع ضد الظالمين مطالبا برحيلهم.
بقي للمحتل الإنجليزي اليد الطولى على كرة القدم السودانية وأسماء أنديتها وبطولاتها، حتى استقلت بعد استقلال البلاد.
“البحر السطيت غيرك ما في ذكرى.. كشّفت العرايس العجوز والبكرة وهدمت الجسور”..أغنية كتب كلماتها الشاعر السوداني الجاغريو في عتاب النيل الذي فاض فتضرر الناس من فيضانه. تعرّف على حكايتها.