في دقائق

محتوى رئيسي

تدفق المحتوى

لم يكن الانضمام إلى محاربي الساموراي حكرا على الرجال، بل انضمت النساء أيضا، ولم يكنَّ أقل شجاعة من نظرائهن الرجال في ساحات القتال. تعرّف على حكاية محاربات الساموراي.

على الرغم من بلوغها سن الـ80، فإنها تشق طرقا وعرة في منتصف الليل للوصول إلى النساء الحوامل لإجراء عمليات ولادة طبيعية؛ متحدية البرد القارس وظروف الحياة القاسية. تعرّف على قصة القابلة المغربية مريم.