هل من سبيل للسفر عبر الزمن بسرعة تفوق سرعة الضوء؟ وما هي الأنفاق أو الثقوب الدودية الكونية؟ وهل سيتمكن البشر يوما من اكتشافها والعبور فيها؟

هل من سبيل للسفر عبر الزمن بسرعة تفوق سرعة الضوء؟ وما هي الأنفاق أو الثقوب الدودية الكونية؟ وهل سيتمكن البشر يوما من اكتشافها والعبور فيها؟
هل حقا ستحل الخوارزميات محل البشر مستقبلا، وهل ستحاكي الإنسان في حواسه ومشاعره.. ولكن كيف؟ وما قصة أولئك الذين رحلوا إلى العالم الآخر ولكنهم ما زالوا يسردون حكاياتهم؟
في الصين، أصبح من الممكن أن تساعدك الكاميرات الذكية في تحديد مسار مشيك وركوبك للحافلات والتنزه على الدراجة الهوائية بمجرد أن تتعرف على وجهك. فما هي أخطار هذه التكنولوجيات على خصوصيتنا؟
معلومات فلكية يجهل الناس حقيقتها، فيبنون عنها معلومة خاطئة ويتداولونها على أنها حقائق. تعرف على بعض “الإشاعات” الفلكية وتصحيحاتها.
مع تطور صناعة الروبوتات ووظائفها، يسعى المبرمجون إلى تطوير شكل جديد منها يحاكي البشر في تعابير وجهه وحدة ذكائه. تعرف على بعض الأفكار المطلوبة.
تقنية طبية يتم تطويرها في بيئة الفضاء ستغيّر المشهد تماما وتفتح المجال للبحث في الأدوية والعقاقير الممكنة لعلاج الحالات المستعصية مثل الشيخوخة وأمراض القلب والدماغ والكلى وغيرها.
متى ظهرت الدبابات، ومتى أصبح دورها إستراتيجيا في حسم المعارك، ومن هي أكبر الدول المصنعة لهذه المدرعات، وما هي أقوى الأنواع وأكثرها فعالية؟
بسبب التطور العلمي والتقني السريع في صناعة السينما، خضع الذكاء الصناعي للتناول في الكثير من الأعمال السينمائية، والتي حاولت إخراج الموضوع من خانة الخيال والأسطورة، إلى دائرة التفسير العلمي.
نظر الناس عبر تاريخهم إلى السماء فتخيلوا قصصا وحكايات للنجوم، ونسجوا حولها قصصا وأساطير، وهذه جملة من هذه القصص والأساطير.
إلى أين سيصل ذكاء الآلات؟ وهل تهدد بإزاحة البشر عن مواقعهم المهنية؟ وهل ستبادلنا هذه الآلات الأحاسيسَ والعواطف؟ وكيف ستكون أخلاقيات التعامل مع مخرَجات هذه الآلات الذكية؟
أحزمة من الجسيمات المشحونة تحيط بالكرة الأرضية لحمايتها من إشعاعات الكون الخطرة وجسيمات الشمس المشحونة التي تمطر الأرض في كل لحظة وحين. تعرف على هذا السقف المحفوظ.
لماذا لا ينعكس خط سير سهم الزمن منذ الانفجار العظيم؟ وهل يمكن أن يكون ثمة كون مواز لنا يعيش أهله بطريقة مخالفة لكوننا؟
ذكاءات اصطناعية تستقطب ملايين المستخدمين بعد وقت قصير من إطلاقها. فهل تصبح الروبوتات مستقبل الحلول لدى البشر، وهل ستحل محل مئات الوظائف التي يشغلها الناس؟
في بضع سنين، ستنتهك الكاميرات الحكومية أخص خصوصيات الناس في كل مكان يرتادونه، وكل زاوية يلتجئون إليها، وسيكون من السهل على الأنظمة متابعة المطلوبين والمراقبين. فهل من سبيل للهروب من هذا السجن المفتوح؟