أورسون ويلز.. فنّان الظل

هذا الفيلم هو رحلة إلى قلب الرجل الذي يختبئ خلف أسطورة “أورسون ويلز” مبتكر لغة المسرح والسينما.

إنه شخصية أسطورية حية لفنان مبدع، أورسون ويلز، هو الرجل الذي أعاد ابتكار لغة المسرح والسينما في سن الرابعة والعشرين، كان رجلاً من ألف وجه، يظهر بشكل مستمر في أشكال جديدة، يكشف باستمرار عن جوانب جديدة.

كان خلوقا، إنسانا، شرها، وأمريكا، ومنفيًا بلا مأوى، وممثلا، وصانعا للسينما، وممثلا كوميديا، وشاعرا. طفل يقودنا إلى متاهة من المرايا تعكس مواهبه، التي يديرها كما يحلو له دون أن يكشف بشكل كامل عن ما يكمن وراء شخصيته المهيبة. هذا الفيلم هو رحلة إلى قلب الرجل الذي يختبئ خلف الأسطورة.