في انتظار الشمس

نتابع أبناء المحلكوم عليهم بالإعدام في الصين، حيث يمرون بتجربة قاسية في دار الأيتام.

خلال عام 2016 قامت الصين بإعدام عدد من الأشخاص يتجاوز عدد من أعدموا في جميع دول العالم مجتمعة، في ثقافة العار، غالبًا ما يُترك أبناء المحكوم عليهم بالإعدام وحدهم.

على مدى عامين، نتابع هؤلاء الأطفال حيث يمرون بتجربة قاسية في دار الأيتام، حيث يتعلمون العيش حياة بدون آباء ويستعدون للعالم الخارجي.