في منتصف العام 2009 وقف كريم بنزيما لأول مرة وسط ملعب “سانتياغو برنابيو” بوجهه ذو الملامح القبائلية التي ورثها عن أبيه يوحي بهدوء غريب، يجر خلفه قصصا طويلة من الكفاح والتعثر وقال مُقدِّما نفسه لجماهير النادي الملكي بلكنة إسبانية سيئة “أنا سعيد جدا باللعب في النادي الذي لعب قدوتاي فيه: زيدان ورونالدو دي ليما”. والبقية للتاريخ..
