يراهن مهرجان كان في دورته الـ78 على مفاجآت الشباب، وسط غياب عربي واضح، وحضور نادر لنجوم هوليود، وعودة ناعمة لفلسطين عبر “كان يا ما كان في غزة”.

يراهن مهرجان كان في دورته الـ78 على مفاجآت الشباب، وسط غياب عربي واضح، وحضور نادر لنجوم هوليود، وعودة ناعمة لفلسطين عبر “كان يا ما كان في غزة”.
هي صرخة في وجه العبودية الظالمة، ووثيقة سينمائية مهمة أبرزت وجه فرنسا الاستعمارية القبيح، وعمل سينمائي محترم، ساهم في رفع الحظر على هذه المواضيع التي تتجنبها المدونة السينمائية الفرنسية.
رحلة شاب غيني في باريس يسعى للحصول على الهوية والجنسية، ويعكس معاناة لاجئ في صراع دائم لتحقيق حلمه بالقبول في المجتمع، وسط عالمين متضادين.
موظف بسيط يستيقظ ذات صباح، فيجد نفسه متهما بتهمة غير محددة، ويواجه بيروقراطية قانونية معقدة لا نهاية لها. يسعى جاهدا لفهم سبب اعتقاله وإيجاد محام للدفاع عنه، ولكن تواجهه عراقيل لا حصر لها.
وثائقي يتحدث عن قضية فساد ربطت بين الرئيس الفرنسي “نيكولا ساركوزي” والزعيم الليبي معمر القذافي. ويكشف تورطه في فساد سياسي وخيانة لحلفائه.
مسيرة المغني الفرنسي الأسطوري من بداياته المتواضعة إلى قمة المجد، في فيلم يستعرض كفاحه العاطفي والفني، ويستكشف قوة الإرادة والعلاقات المعقدة التي شكّلت هذا الأيقونة.
وثائقي يعرض تاريخ الاستعمار الفرنسي، مبرزا وعود الاستقلال الزائفة والقتل الجماعي في الجزائر وغيرها من المستعمرات، ومسلطا الضوء على الجروح النفسية والندوب التي خلفها.
وثائقي يجمع بين قوة الصورة والصوت لرواية قصص مؤثرة، ويستخدم لغة سينمائية قوية لنقل مشاعر اللاجئين ومعاناتهم، ويبرز دور المترجمة بوصفها وسيطا بين عالمين مختلفين؛ عالم اللاجئين، وعالم البيروقراطية.
فيلم يحكي قصة شاب عربي مغترب في فرنسا، يحاول الهروب من هويته، ليجد نفسه مجبراً على العمل في مجال غسل الموتى. من خلال هذه التجربة، يخوض رحلة داخلية عميقة، ويكتشف معنى الحياة والانتماء.
رواية من كلاسيكيات الأدب الفرنسي، شكّلت وحيا لثلاثين عملا سينمائيا وتلفزيونيا، وعادت لتصبح الأكثر مبيعا على رفوف المكتبات والأكثر حضورا على شاشات السينما الفرنسية.
عن عمر ناهز 88 عاما، رحل أشهر ممثلي فرنسا وأكثرهم وسامة بعد 60 عاما قضاها في التمثيل والأدوار البطولية.
عام 1789، سقطت قلعة “الباستيل” التي عرفت بـ”جحيم الأحياء” بعدما صمدت أربعة قرون كاملة، لتعيش فرنسا حقبة جديدة مهدت لبناء الجمهورية
وجود الفيلم الفلسطيني خلال فعاليات مهرجان كان في دورته الـ77، قد يتخطى بأهميته قيمته السينمائية، فقد حضرت 5 أفلام في أهم حدث سينمائي عالمي.
لاجئ فلسطيني يعيش على هامش المجتمع في أثينا يتعرض للاحتيال من قبل أحد المهربين وينطلق للانتقام.