في رحلة للبحث عن عمل واعد في ساوباولو البرازيلية يجد المزارع الفقير الشاب “ماتيوس” نفسه مع بقية زملاء له في مكان بشع، هو كناية عن “سجن” لا خيار أمامه فيه إلا مجاراة حرّاسه القساة ليصبح واحدا منهم، أو الرفض والمقاومة، فهل سيختار أن يكون الجلاد أم الضحية؟
أياد خفية تُخطط وتضع إستراتيجيات دعائية للقادة السياسيين الشعبويين على مواقع التواصل الاجتماعي، والهدف النهائي منها كسب المزيد من المؤيدين لهم ولأحزابهم اليمينية. فما القصة؟
رحلة طويلة شقّتها الناشطة البيئية الشابة “ميلاتي ويسن” عبر مناطق مختلفة من العالم لمقابلة شباب توّاقين للتغيير في بلدانهم، أملا بتحسين ظروف عيشهم. فما أشهر هذه المبادرات؟
أطفال في مناطق مختلفة من العالم يتحدثون أمام الكاميرا عن وباء كورونا الذي اجتاح العالم وعن تجاربهم مع عُزلة لم يعرفوها من قبل ولم يتحملها كثير منهم فتركت آثارا نفسية سيئة ما زال بعضهم يعاني من قسوتها.
إصابة قاسية كادت أن تدمر المستقبل الرياضي للاعب الإيطالي الشهير بجدائل ذيل الحصان، فما الذي حصل للاعب “روبرتو باجيو” الذي قاد المنتخب الإيطالي إلى نهائي كأس العالم 1994 في الولايات المتحدة الأمريكية ضد البرازيل؟
في قلب غابات الأمازون المطيرة، شكلت قبيلة هندية تسمى “نسور الغابة” أول فريق كرة قدم محترف للبرازيليين الأصليين وقد تم تسجيلهم قانونيا من قبل الاتحاد البرازيلي لكرة القدم، وفازوا ببطولة الدرجة الثانية.الآن هم في الدرجة الأولى، ويطمحون بالتتويج بكأس البرازيل! يومًا بعد يوم، أسبوعًا بعد أسبوع، سنحكي قصة هذا التحدي الضخم الذي يواجه فريق نسور الغابة.
“شعب يانومامي” الذي سكن شمال البرازيل وجنوب فنزويلا لأكثر من ألف عام، معرض للفناء بسبب الرجل الأبيض الذي لا يترك أحدا بحاله. فيلم “الغابة الأخيرة” للمخرج البرازيلي “لويس بولونيزي” يدين الإهمال تجاه السكان الأصليين على مرّ القرون.
كيف بدت حياة أسطورة كرة القدم بيليه في صغره كصابغ للأحذية وحتى أصبح هدّافا لا مثيل له في العالم؟
توثيق مشروع فيديو كليب لأغنية بعنوان “تضامن”، والتي يُسهم في تقديمها موسيقيون ومغنون مشهورون من كل أنحاء العالم. فما القصة؟
يموت هو وزوجته في سبيل حماية غابات الأمازون من القطع، لأنه يؤمن أنها رئة العالم التنفسية.. من هو ولماذا ضحى بنفسه؟
حين يضغط صندوق النقد الدولي على الحكومات لتعويم أو تحرير العملة، فهل يستقر الاقتصاد فيها أم ينهار؟ وما هي البلاد التي خاضت تجارب ناحجة في ذلك؟
الفيلم البرازيلي “باكوراو” فيلم غريب بأجوائه وناسه وعُنفه وخطابه، وهو فيلم يضعك وجها لوجه أمام وحشية الكائن.
دورة هذا العام التي تنطلق اليوم وتستمر حتى 27 سبتمبر/أيلول الجاري؛ تمتاز بتوفرها على أهم الأفلام الحائزة على جوائز أكبر المهرجانات السينمائية العالمية.
هل حرائق الأمازون الأخيرة طبيعية أم مفتعلة؟ وما سبب الصراع الدائر بين الأطراف السياسية والاقتصادية الداخلية في البرازيل والدولية حول هذه المنطقة؟
